ار هابيوا خطباء منصات التعسكر الطائفي ارهابيوا خطباء ألطائفيه وعسكرةالتمذهبي

ار هابيوا خطباء منصات التعسكر الطائفي ارهابيوا خطباء ألطائفيه وعسكرةالتمذهبي
إن الخطيب الإرهابي السلفي المتحدث من خلال المنصه وبتهور باسم الدين كذبا ورياء ومهاجمة اتباع اهل البيت وبالفاظ سوقيه هؤلاء النكره يتسترون تحت مظلة التظاهرات السلميه النظيفه المعبره عن مطالب مشروعه في المناطق الغربيه لتعتلي تلك العناصر المعممه المنابر وباوجه متعددة وكما يسمونهم اهالي الغربيه وشيوخها بالخطباء الخارجين على الشرعيه والقانون من ذوي النوايا السيئيه بهدف إدخال الاجهزه الامنيه برمتها في حالة من عدم الاستقرار والإنذار المستمر حتى يتسنى لقوى تنظيم القاعده الارهابي الشرير للنفاذ من المناطق الحاضنه التي تامن لهم التفجير وذبح العراقيون وخاصة اتباع اهل البت بتفجيرات دمويه وبدعم الجيوب والاماكن من خلال بعض المتنفذين في الجانب الرسمي بحكم الترابط الوثيق مع الجهات المزيفه ألسانده تحت مظله الارهاب الرسمي المحلي والاقليمي لفتح منافذ تغذية تلك العناصر المنبوذه التي لم تكن لتبقى في الساحة لولا الدعم المالي الضخم الذي ظلت تتلافاه باستمرار بالإضافة الى التبرعات التي يبعثها اصحاب الفتاوى الشيطانيه مناصري الجر يمه في الداخل والخارج لصناعة الربيع العربي الاصفروالذي هو من فضلات الغرب الحاقد على الاسلام المشرق للاسائه الى التظاهرات السلميه المشروعه وتطور الامر الىى عملية تهريب الأسلحة المتنوعه التي تسخدم في عمليات التفجيرات في مناطق شعبيه وبالذات المكتضه بالسكان كما يحدث الان دون تفريق بين مواطن وأخر بغض النظر عن معتقده او مذهبه او انتمائه المهم الهدف خلق الفوضى والقتل والدمار . وليس سراً ان تلك العناصر ووتحت أي مسميات لا تزال تتنقل ما بين مخابئها ألحاضنه وجذورها ألمؤمنه في المناطق المفتوحة وبمظله تعمل تحت أسماء مستعارة وفي وقت وصلت فيه روابط التعاون تتداخل بعمق مع الإعلام الفضائي المعادي والذي سخر امكاناته لخدمة أعداء الشعب العراقي الى درجة الانصهار التنظيمي ولا نجد في المقابل أي دعم إقليمي او عالمي لمساعي العراق في مكافحة قوى الإرهاب والجريمه في المنطقة حتى وصل الأمر وبوصايا دوليه لينحر العراقي تحت مسمع كل العالم وبدون خجل اوحياء دولي وفي طليعتها المتفرج الأمم المتحدة لتبتلع وتسرق أموال العراق من صندوق العراق النفط مقابل الغذاء التابع للأمم المتحدة من حيث الإشراف والاداره بالاضافه إلى نهب أموال الشعب العراقي تحت مسميات وهميه تعرف بالتعويضات كل ذلك إرهاب دولي ولكن من طراز اخر لان البعض لا يسعدهم ان ينظروا لعراق مستقر امن بالرغم من ان الشعب العراقي اختار شكل نظامه مما يغيض الأعداء المحلين وبعض دول جوار العراق واندفعوا بمساندة الارهاب والفساد والفاسد المالي المحلي والمرتشين لصوص المال العام لان أفعالهم الدنيئة سخرت من اجل ادامت العمليات الارهابيه فهم خونة وطن ومعتقد أيا كانوا وإحراقو الأخضر واليابس بدافع اعادة النظام الديكتاتوري السابق لذلك ليس غريباً ان نرى لجوء من لايريد ان يرى النور في العراق فانساق الى اعتماد تجنيد عملاء ومرتزقة من عدت أماكن محليه ودوليه بعيدة لان الهدف المرحلي تحالف قوى الشر لإزاحة كيان ألدوله ألعراقيه ألحديثه او على الأقل العمل على إشاعة الفوضى وعدم الاستقرار حتى يتسنى لهم الانطلاق نحو الهدف الاستراتيجي الكبير وذلك لاشاعة تغذبة وتنمية حرب أهليه بين ابناء الوطن الواحد كما يحث الان في سوريا الا ان الاراه العراقيه ألخيره افشلة الاماني الوقحه لذا فان المطلوب من القوى الوطنيه المؤمنه بالعراق وتطلعات الشعب العراقي ان تتحرك من اجل مساندة االاجهزه التنفيذيه والكف عن ترك البعض من حسبوا انفسهم من السياسين وفي مكونهم كحاضنات للارهاب الرسمي من خلال مواقعهم والامكانات الحكوميه المتاحه لهم بحكم المناصب التي يحتلوها .... . حتى نتمكن من مكافحة المخططات الإرهابية بصورة أكثر فعالية في الحاضر والمستقبل وإلا فان استمرار قوى الإرهاب المدعوم بعبائه رسميه سيكون له عواقب وخيمة ليس على الأوضاع في البلاد فقط وإنما على مستقبل الأمن والاستقرار وغياب الضغط الدولي‏‏ وخاصة من الولايات المتحدة على الدول ألمجاوره لكي تكف عن التدخل في الساحة ألعراقيه سوف يعطي ألفرصه لإعادة التخريب على حساب المصالح ألوطنيه للشعب العراقي ومسيره التنمية والأعمار وعليه فلا بد ان تتعاون الاراده الوطنيه الشريفه وألدوليه لإنجاح عملية دحر الإرهاب والاعتداءات الحاصلة وذلك بغلق منافذ التجاوزات على ارض العراق وثروته النفطية وحدوده ألدوليه ويجب ان يكون هناك ‏ضغط على تلك الدول وعلينا ان ننظر ومن منظار وطني وأنساني وبروح السلام الدولي والتذكير إن منافذ الحوار والحلول السلمية واستخدام منطق العقل وتشخيص الخلل هي الطرق الصحيحة والبنائه لحل المشاكل العالقه والرجوع الى محكمة العدل ألدوليه للتقاضي إننا كأبناء شعب واحد متجانس ومتآخي يجمعنا العراق الواحد اذا يجب ان لاتعتمد سياسية ألمتاجره بقضايا من قبل المتصيدين بالماء العكر وهي بالاصل بطريقها للحل بعقلانيه وطنيه وعراقيه وعلى ان لايسمح للمصالح ألشخصيه للسياسيين ان تعلوا على حساب مصلحه الشعب كما هو حال طريقة اقرار ميزانية العراق 2013 وكان الشعب العراقي خارج قوس من دون مبالات واكما هو ضح من النزاعات البرلمانيه وترك المشاريع واقرار القوانين معطله والسياسه الاقتصايه للدوله معطله ولا يهمهم التناحر هذا هو الواقع المنظور غير الخفي ‏.اذا ‏كيف يمكن لنا أن نفهم ونعالج ما جرى ويجري في علاقتنا بالعالم وعلاقته معنا وما أكثر المفاهيم التي استخدمت ضد بلادنا وشعبنا وتحت كثير من المسميات ألطائفيه واستمرار قتل الأبرياء الآمنين من قبل حمايات بعض المسؤولين تجار التفجيرات لتتداخل الشخصيات المهزوزة وبأسماء ملونه والهدف واضح وشعارات الجهاد المزيف جاهزه ، إلا أن الهم الوحيد الذى يكنه الاعداء لنا جميعا هو قتل الحياة إلانسانية البريئة لاعتبارات سياسية ومعتقدات طائفيه باليه اكل عليها الدهر وشرب وبعد ان أجهزت على ما تبقى من مرجعية حق الإنسان في الحياة وهذا عامل آخر يضاف إلى الزمر ألمزيفه أصحاب الشعارات البراقة المنحرفة عندما تاجروا بزج الدين في قلب الصراع ليكثر الحديث عن صراع المذاهب الصطنع ولكن هذا كله قائم على هدم البناء الحضاري للإنسان لان الارهابين والجهلاء وسياسيوا الجريمه يعرفون تماما ان الإسلام دين الانسانيه والمحبة والاخاء ولايتمثل براى شخص أو افراد . ان كل التناقضات في التحليل السياسي تعتمد التركيز على دور الأفكار والقيم في التفاعلات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وما نشأ عن سلوكية الارهاب الرسمي فقد برزت مشكلات مذهبيه تعتنق الطائفيه وبتأزم أبرزها حدّ العسكرة ألطائفيه العدوانيه وقيام إستراتيجية القاعدة المدعومه من بعض السياسين الدخلاء همهم ايقاف عجلة التطور وزرع التناقضات بين العراقيون تحت مسميان دنيئه وبالرغم من كل ذلك يدرك الخيرين بوجوب صيانة الوحدة ألوطنيه العراقيه وصد الأعداء للمعرفه المسبقه عما بجري في الخفاء ضمن خارطة الطريق غير معلنه لغرش خرق الشرعية الوطنيه هادفين الى تأسيس دوله يتنازع شعبها فيما بينهم حتى لايمكن أن يرى العراقيون النور لان العراق يمتلك ثروة كبيره من الخيرين ونظامه الاجتماعي المتكامل المتاخي ونظامه السياسي . ان الاراده ألعراقيه قد اجتازت ألمرحله ألانتقاليه الصعبة وتساقطت العناصر الدخيلة والمنتفعة ونضجت وحدة الشعب العراقي في الساحة الامنه التي هي أساس البناء والاعمار للدولة ألعراقيه ألحديثه بعلميه وسلام وبناء علاقات حسن جوار وفق قاعدة تبادل المصالح ألمشتركه وباحترام متبادل لان ذلك يؤدي الى زاول عقدة تحكم السلوك السياسي من أجل التفرد بالساحة العراقية ورفض التعامل مع أصحاب الخطط ألسلبيه بحكم متطلبات ألمرحله ألراهنه المتضمنة وحدة الصف العراقي. ان المرحله تتطلب قوة أجهزة الأمن ومن ثم وضعها تحت سيطرة الولاية ألشرعيه ألدستوريه ورقابة الإعلام وبضمانات ومشاركة المواطنين في عملية حفظ الأمن والاستقرار الذي هو بكل الاعتبارات امن الوطن وكرامته ومواجهة سياسات الإلغاء لدوره الأخر وفقا لمبادئ الدستور وأحكام ألمحكمه ألاتحاديه ألعراقيه العليا واحترام خيارات الشعب العراقي . إن الإعلام اليوم أمضى الأسلحة النظيفه في الصراع الحضاري الذي تدور رحاه في دنيا اليوم وأن الأمة التي لا تمتلك إعلاماً قوياً فعالاً ينبع من شخصيتها الحضارية ويلبي احتياجاتها ويسهم في معركتها هي أمة خاسرة في عالم لا مكان فيه إلا للأقوياء لذا يجب أن يقف الجميع وقفة واحدة أمام هؤلاء المرتزقة لايقاف السموم الفتاكه والحذر من عواقب السلوكيات لبعض سياسيوا الارهاب مما يفعلونه من دون مبالات حتى لا يأتي اليوم الذي لاينفع فيه الندم . وعلى نقابة الصحفيين العراقين باعتبارها الممثل الشرعي للاعلامين والصحفين العراقين تقع مهمة تنقية الساحة الإعلامية وبالتعاون مع الجهات المختصة من الدخلاء ومن ثم السعي في تطوير العمل الإعلامي ورفع قدراتهم بالدورات المتقدمة ليصبحوا سدًا قويًا وحصنًا منعيًا من كيد الخائنين الساخرين . كما ان المكاسب السياسية والمالية الذي تحقق في الآونة الأخيرة لبعض الوجوه السياسية و القوى المتطرفة من خلال استغلال الاحداث وفرت لبعض العناصر المتطرفة التغطية السياسية من مستغلين النظام الديمقراطي لخبرة بعض الأطراف السياسية العراقي للخرق الأمني دون النظر لمصالح الشعب العراقي رائد ألمحبه والسلام مضافا الى ذلك العمليات الارهابيه ضد المدنيين التي شكلت منعطفا بالغ السوء إلى جانب التراجع الدولي أمام السطوة على امن واقتصاد العراق وأرواح أبنائه دون رادع من المجتمع الدولي المتفرج على مذابح العراقين الأبرياء والتي تصنف بجرائم الاباده الجماعية . ويجب ان لاتتراجع المواقف الرسمية والشعبية أمام ذلك كله فلا بد أن نعيد رسم الخطوات بعناية فائقة لاسيما في ضوء وحدة الشعب العراقي أمام التحديات والتي أصبح من الصعب للاعداء اختراق الوحدة ألوطنيه الأمر الذي يجعل المواطن يتحرك نحو الأفضل ويحمل الكثير من البشائر لكي لاينحني أمام الحدث ولن تخيفنا الأشباح لان التضحيات التي قدمها العراقيون كانت اكثر بكثير من التوقعات لما للمعنويات العالية التي يتمتع بها الشعب العراقي على أن ذلك كله لا يعني بأي حال من الأحوال أن نتراجع خطوات كبيرة إلى الوراء لان التجارب المرة علمتنا ان نفهم وندرك تماما نتائج الألاعيب السياسية ألدوليه والمحلية بقدر ما جاءت نتاج قوى الإرهاب الرسمي الفاشل والذي كشفت عناصره وزمره ومن هم تحت طائلته المحلي والإقليمي والدولي حيث أصبح كل شيء تخريبي لايجدي نفعا لان أللعبه انتهت ومن هنا وضحت الموقف والمسار الجديد عبر التأكيد على رفض اعتبارات ألمجامله والمساومة على حقوق العراق وشعبه أيا كانت إلى جانب التأكيد على رفض أي التزامات لأي جهه او القوى ألسياسيه على حساب مصلحة الوطن وينبغي ان لا تمر لان السلطة ألتشريعيه ألممثله بمجلس النواب العراقي هي الجهة ألممثله للشعب والناطقة باسمه باعتبار الشعب مصدر السلطات مع التنبيه بعدم اختزال مساندة الإعلام ودوره البناء ودعم المؤسسة الامنيه لكونها مؤسسات وطنيه سياديه لكل أفراد الشعب العراقي كما ان الاعلام الرقيب الراصد لاي ممارسه مضره بالمصلحه ألوطنيه او مخالفه للدستور. اذن نستخلص ان ألطائفديه ألعنصريه والتمذهب المتعسكر مع الإرهاب يمثلان عمله واحده مزيفه شريره تقاتل بدافع الهدم وتهديد الاستقرار والاقتصاد الوطني والتنمية وكل مصالح الوطن وان ما يحدث من أعمال إرهابية هو نتيجة لسؤ التربية ضد كل أبناء الوطن وليست ضد النظام السياسي بل ضد التنمية والاستقرار والعقيده الإسلامية لذا فان دور الأمن السياسي أو الأمن القومي لايساوي شيء بدون دور المواطن في ترسيخ الأمن باعتبار المواطن هو الأمن القومي والأمن بصوره عامه فكل مواطن ومواطنة وعالم وأديب وشاعر وسياسي وعسكري وأمني يتحمل مسؤولية في الحفاظ على الوطن وأمنه واستقراره وليست فقط مسؤولية المؤسسات الامنيه بل مسؤولية كل أبناء الوطن بدون استثناء لان الارهابي والطائفي هم مجموعه من المنحرفين والأغبياء ألجهله لعدم إدراكهم قوانين الحياة فالمواطن والوطن بذاته المستهدف لايقبل أيا منا أن يمسٍ بوحدته وأمنه واستقرار وطنه ونظامه الديمقراطي ومؤسساته الدستورية فتلك ثوابت وطنية مقدسة لم تأت هبة وإنما ضحت من أجلها الاجيال الوطنيه ومن خيرة أبنائها ورجالها . ان من يحلم او يراهن على التجاوز او إعادة عقارب الساعة إلى الوراء فمصيره إلى مزبلة التاريخ فمن الصعب على أي جهاز مهما كان حجمه وإمكاناته أن يؤدي دوره بمعزل عن المؤسسات الاجتماعية الأخرى عندما يتعلق الأمر بقضية تمس أمن المنظومة الاجتماعية وسلامتها .فالأمن قضية الوطن والمواطن فلا بد من التعاون ألتنسيقي بين كافة المؤسسات والهيئات وهذا لايعني الإقلال من دور المؤسسات الأمنية في مكافحة الجريمة والإرهاب . فالأجهزة الأمنية تؤدي عملاً لا يمكن تجاهله أو الاستغناء عنه لكن دور المؤسسات الاجتماعية والهيئات التنفيذيه المختلفة تعدّ دوراً محورياً بدءاً بالأسرة لأنها هي المحطة الأولى لتشكيل شخصية مكونها وهي المناخ الصالح للنمو السليم وتتطلع لبناء المجتمع المستقر وتعتمد نبذ ثقافة العنف والكراهية وتعمل على بناء المواطن الصالح القادر في الولاء والانتماء للوطن والعمل الدءوب المخلص على أمنه وأمانه واستقراره وازدهاره. وفي عصر الفضاءات المفتوحة يبرز دور المؤسسات الإعلامية في مكافحة كافة الظواهر الشاذة في المجتمع وبخاصة الجريمة الإرهابية حيث يصبح الإعلام المعتدل الصادق الذي يضع الأمور في نصابها الصحيح يزوّد المواطنين بالأفكار والمبادئ والقناعات والرؤى الصائبة في مختلف القضايا والمستجدات هو الإعلام المطلوب ولاشك أن هذا الدور التوعوي سيكون أكثر جلاءً ووضوحاً عندما يتعرّض المجتمع لقضايا ذات صلة بالجرائم وارتكابها حيث يضطلع بدوره الهام والرئيس في توعية الرأي العام بمخاطرها وتبصير كافة فئات المجتمع بأدوارهم ووضع الخطط والبرامج ألموجهه تعمل من أجل الحماية من السقوط في براثن الإجرام والارتقاء بالوعي الثقافي وإبراز خطورة الجريمة على المكونات الرئيسة للاقتصاد الوطني والمكانة الدولية للدولة.. إن قضية أمن الوطن قضية محورية لكل فرد من أفراد المجتمع ولكل مؤسسة من مؤسساته إذا الأمن هو السبيل إلى الاستقرار الذي لا يمكن لأمة من الأمم أن تحقق لنفسها مكاناً أو مكانة بدونه وعليه فإن الحفاظ على هذا الأمن والتصدّي لمن تسوّل له نفسه أن يهدده أو ينال منه هي مسؤولية مشتركة بين أفراد المجتمع كلٌ في مجاله وبين الجهات المختصة في الدولة حتى تتظافر الجهود وتتضاعف القوة ويضيق الخناق حول أعناق مهددي أمن الوطن كيف ما كانوا وأينما تواجدوا وشكرا.

ارسال التعليق