جرف النصر قضية مصيرية*
* جرف النصر قضية مصيرية *
| إياد الإمارة |
حسناً ، معك ، معك ، معك ، معك ، معك ، معك ، معك ، معك وأحبك معك في مناطق كثيرة من العراق ..
القضية لا تتعلق بالمنطقة السكنية.
وكان الأجدر بالخنجر إن لا يزاود على هذه المنطقة بالذات بسبب تاريخها الإجرامي غير المسبوق ودورها الإرهابي المخزي الذي راح ضحيته الآلاف من العراقيين وغير العراقيين الأبرياء لأحقاد طائفية حملتها شرذمة شريرة من سكنة الجرف الذين يُعبر عنهم الآن بالنازحين!
الخنجر الذي يعترف بسابق دعمه للإرهاب ووقوفه بالضد من العملية السياسية لا تُجبُ مواقفه هذه كونه الآن يحظى بعدد من البرلمانيين والمسؤولين الحكوميين وعلاقات دولية تدعمه وتسانده، وسيأتي اليوم الذي يخضع فيه لمحكمة العدل الربانية في الدنيا قبل الآخرة وإلى محكمة الشعب وهذا اليوم ليس ببعيد إن شاء الله تبارك وتعالى.
جرف النصر مدينة آمنة ومن حولها ببركة وجود غيارى الحشد الشعبي المقدس الذين طهروها من دنس الإرهابيين الذين يريد خميس الخنجر إرجاعهم بغير وجه حق ولن يجد لذلك سبيلا إذ ان أمن هذه المنطقة يعني أمن مناطق كثيرة لا يمكن تركها فريسة إرهاب التكفيريين الدواعش..
لخميس الخنجر ومَن في العراق ، وهذا يستحوذ على المال في بلد المال "السايب" ، وهذا البلد يستحوذ على هذا البلد المال. غير أنه ليس لغيره من السياسيين ، وأرواح الأبرياء ، وأطلقوا النار عليهم ، وأطلقوا النار عليهم ، وأسباب القوة ، والقوات الأمنية ، والشيوخ في القبائل ، الصدامية ، هذا ليس لهولاء جميع وإن في مواجهتهم بواسل أشداء.
٤ نيسان ٢٠٢٣
ارسال التعليق